مرحبا اسمي مريم و سأشارككم أول قصة لي في موقع بزاز ،و هي حكايتي لكم عن أول نيكة ليا في حياتي و كيف صارت، و أتمنى أن تعجبكم قصتي الجنسية .
كان عمري حينها 16 سنة كنت طويلة تقريبا 170سم بيضاء و بزازي متوسطة و واقفين بدون سنتيان و مؤخرتي متوسطة كذلك و بارزة، كنا في الصيف و كنت من أسرة متفتحة و ميسورة الحال و كنت أحس بالملل في البيت فاقترحت على والدي أن نسافر لمكان ما، فرحب بالأمر فقد كنت ابنتهم الوحيدة و كنت مدللة و كنت أقوم كل ليلة بالاستمناء بعد مشاهدة أفلام سكس.
مر أسبوع كامل و رحنا على مدينة ساحلية وصلنا بالليل لفندق مطل على الشاطئ، أول حاجة عملتها أخذت حمام سريع و رحت نام.
في الصباح صحيت على طرق ماما للباب حتى نفطر و نروح للشاطئ، المهم كمّلنا الفطور و لبست طقم سباحة و نزلنا للشاطئ، لم أكن مهتمة حينها بالأعين اللي كانت تاكلني بشوفاتها و قمت أجري و دخلت أسبح بعد مدة من السباحة حسيت بِيَد اتحطت على كتفي التفت و لقيتها صاحبتي لمياء و كان معاها شاب وسيم، سلمت عليهما و خرجنا نستريح تكلمنا و تعرفت على الشاب الوسيم اسمه سليم (عمره 19 و هو شقيق صديقتي و قد كان أسمر و جسده منحوت باين عليه رفع الأثقال)
أُعجبت بيه و تبادلنا أرقام الهاتف و اتفقنا نحضر سهرة كانت بالفندق. والداي ما يحبون السهرات و الحفلات لذلك لبست روب لحد الركبة و رحت الحفلة و لقيت سليم و لمياء يستنوني سلمت عليهم و طلبت عصير جلسنا نتكلم قليلا شوية قمت أرقص و جاء سليم يرقص معي، استمرت الحفلة لين الساعة الثلاثة الصبح و كنت بقيت أنا و سليم فقط لأن أخته راحت مع حبيبها، لأن أسرتهم كانت جد متفتحة حينها اعترف لي أني أعجبته و أخبرته أني أبادله نفس الإحساس قام بايسني من شفايفي فهجت و صرت أبادله بالقبل. رحنا لغرفتي و قلع كل ملابسي، نيمني على السرير و نزل يبوسني من شفايفي و يمص و يعض، و نزل لبزازي يقرص و يعض حلماتي و يقوم بفرك بزازي.
بعدها أخرج لي زبه و بديت أمص فيه و كان منتصب و كبير بعد خمس دقايق من المص نزل يلحس فكسي و كنت حالقاه الليلة اللي فاتت فبدأ يلحس فيه و أنا أرتعش كل شوية فقام و بدأ يفرك كسي باستعمال زبه و بدون سابق إنذار دفع زبه إلى داخل كسي حتى صرخت بحيث كان فاكرني فتوحة، حسيت بألم شديد لكن بنشوة عارمة كذلك بدأ يطلب مني أسامحه و بأنه ما كان يحسبني بكر فقلت له:’كمل عملك حبيبي أنا أصلا كنت أريد من حد يفتحني شوف كسي بيستناك’ فضحك و دخله مرة أخرى و كان يدخله و يخرجه بقوة و أنا منتشية و كسي كل مرة ينزل ماؤه بعدها غيرنا لوضع الكلب و كان ماسكني من شعري و يشتمني و بينيكني بقوة فلما قرّب يجيب أخرج زبه و قذف على ظهري و استلقى على السرير. قمت بصعوبة للحمام حتى أغسل نفسي و أثناء استحمامي دخل عليا و قام نايكني مرة أخرى. بعدما خرجنا من الحمام نمنا للصبح.
هكذا كانت أول نيكة لي أتمنى تكون قصتي عجبتكم.
نلتقي في قصة أخرى.
هكذا كانت أول نيكة لي أتمنى تكون قصتي عجبتكم.
نلتقي في قصة أخرى.
Tags :
قصص سكس
Subscribe by Email
Follow Updates Articles from This Blog via Email
No Comments