بعد مرور 13 عام على بداية قصتي , وبعد تفكير عميق , قررت أن أقدم لكم قصتي هذه علها تنال إعجابكم , وأقسم لكم بكل ماهو مقدس بأن قصتي هذه حقيقية وكاملة التفاصيل , إلا أنني سأقوم بتغير الأسماء وبعض التفاصيل البسيطة دون أي تغيير بواقع القصة وذلك لسرية الشخصيات فقط لاغير . اسمي ربيع عمري الان 36 عام من سورية , وقصتي تتمحور في علاقتي بأختي رشا وعمرها الان 34 عاما .
أما عائلتي تتكون من أبي وأمي ووأنا كبير أخوتي ورشا محور القصة , رامي 30 عام , شيرين 25 عام , هيفين 25 عام وهما توأمين . وعادل 18 عام .
تبدأ أحداث قصتي منذ نعومة أظفاري . كان عمري 3 سنوات عندما افترقت عن عائلتي لأسباب يطول شرحها , كنت قريب منهم واعرف انهم اخوتي ولكن كنت أعيش في بيت جدي , وعندما صار عمري 10 سنوات وكنت في الصف الرابع سافرت عائلتي الى بلد عربي لضرورات عمل والدي , ودام غيابهم 14 عام , كنت خلالها اتواصل معهم ولكن بشكل قليل جدا . وخلال هذه الفترة فقد اصبحنا شبابا ولكن دون ان نعرف بعض الا من خلال الصور .
وفي يوم من ايام عام 2005 اتصل بي والدي هاتفيا واخبرني بأن اختي رشا ستعود الى سورية برفقة اولادها الاربعة وسيبقى زوجها هناك . وطلب مني ان ازورها في منزل اهل زوجها واهتم بها وبأولادها . وفعلا زرتها تاني يوم لوصولها ولا اخفيكم كان شوقي للقياها لا يوصف لاني اخيرا سأرى احدا من عائلتي بعد 14 عام من الفراق . وكم كان لقاؤنا حارا ومشوقا وقد أبكينا كل من حضر ذلك اللقاء .
ومن ذلك اليوم وأنا اتردد عليها وأزورها بشكل مستمر و أحيطكم علما أنني لم أفكر بها لو للحظة الا كأخت وكانت مشاعري تجاهها نقية لا شائب بها .
وبعد ثلاثة شهور اتصل بي والدي مجددا ليخبرني بأن أمي وباقي أخوتي سيعودون أيضا وأما والدي وصهري سيبقيا هناك لاتمام أعمالهم .
وبعد ثلاثة شهور اتصل بي والدي مجددا ليخبرني بأن أمي وباقي أخوتي سيعودون أيضا وأما والدي وصهري سيبقيا هناك لاتمام أعمالهم .
وفعلا عادت أمي وأخوتي وانتقلت اختي للسكن مع امي , أما أنا فكنت لا افارقهم الا قليل من الايام اذهب في اواخر الليل للنوم في بيت جدي .
كنت في تلك الاثناء شابا ابلغ من العمر 23 عام , ممتلئا بالحيوية ولا اخفيكم انني كنت صاحب علاقات مع الفتيات ولكن لم أجرب الجنس الكامل ابدا , فكل علاقاتي لم تتجاوز القبلات والمداعبات الجنسية وفي بعض الاحيان كانت تصل إلى حد التفريش او أن تمص لي أحدهن زبي وهذا أقصى حد لعلاقاتي لأن كل علاقاتي كانت مع فتيات عذراوات .
إلى أن أتى ذلك اليووووم الرهيب …..
رشااا أختي … فتاة تبلغ من العمر في تلك الايام 21 سنة وام لاربع اولاد , رشيقة القوام , متناسقة الجسد , تملك جمالا فتانا , محجبة طبعا وذات اخلاق عالية ومحترمة . فتاة غابت عن زوجها لفترة لا تقل عن 5 شهور متوقدة الحيوية .
رشااا أختي … فتاة تبلغ من العمر في تلك الايام 21 سنة وام لاربع اولاد , رشيقة القوام , متناسقة الجسد , تملك جمالا فتانا , محجبة طبعا وذات اخلاق عالية ومحترمة . فتاة غابت عن زوجها لفترة لا تقل عن 5 شهور متوقدة الحيوية .
في ذلك اليوم الذي غير مجرى حياتي وحياتها .. كالعادة سهرت في بيت امي وفي الساعة الواحدة ليلا بعد انا نام الجميع ولم يبقى الا انا وامي واختي واما الباقي في غرفهم نائمون , امي واختي كانو ينامون في الصالون كعادتهم لصغر البيت , وكانو ينامون على فراش عادي أي أن الجميع يكون قريب من بعضهم
كنت في بعض الاحيان اجلس فتنام امي في حضني بحكم مشاعر الامومة والفراق , واختي رشا ايضا ، كنت في بعض الاحيان تكون فرشتي بجانب فرشتها يعني حسب ظروف العجقة في البيت وحسب منامة ابنائها , وفي الساعة الواحدة وقفت واسأذنت بالذهاب الى بيت جدي للنوم . الا ان امي طلبت مني ان انام عندهم , لم اقدر ان ارفض طلبها وقررت المبيت عندهم وكان امرا عاديا. ولحسن حظي شاءت الاقدار ان تكون فرشتي ملاصقة لفرشة اختي رشا ونامت امي وغطت في نوم عميق , اما انا ورشا فكنا نتحادث , وبدون اي افكار جنسية .
كنت في بعض الاحيان اجلس فتنام امي في حضني بحكم مشاعر الامومة والفراق , واختي رشا ايضا ، كنت في بعض الاحيان تكون فرشتي بجانب فرشتها يعني حسب ظروف العجقة في البيت وحسب منامة ابنائها , وفي الساعة الواحدة وقفت واسأذنت بالذهاب الى بيت جدي للنوم . الا ان امي طلبت مني ان انام عندهم , لم اقدر ان ارفض طلبها وقررت المبيت عندهم وكان امرا عاديا. ولحسن حظي شاءت الاقدار ان تكون فرشتي ملاصقة لفرشة اختي رشا ونامت امي وغطت في نوم عميق , اما انا ورشا فكنا نتحادث , وبدون اي افكار جنسية .
نامت رشا على يدي وعانقتها وتلاصقت اجسادنا , والاضواء مطفأة بشكل كامل , وضمن الحديث قلت لرشا اوعك تخجلي مني بأي طلب مهما كان فعانقتني بشدة وقالت يخليلي ياك وميحرمني منك يا اخي وباستني في خدي وبحكم مشاعر الاخوة بادلتها البوسة على خدها , صدقوني لم يكن ببالي اي خواطر جنسية تجاهها , وتتالت القبلات والتلاصق , فأصبحت القبلات تحمل حرارة غريبة وكنت اجد فيها حنان وشوق لايوصف حتى اصبحت القبلات تتماشى بشكل رومنسي وهادى بالقرب من شفاهنا لبعضنا , فساد الصمت بيننا تحضيرا للنوم . ولكن القبلات لم تتوقف ولكن بشكل صامت .
وفي لحظة لم اشعر بنفسي الا وقد طبعت بوسة على شفتاها واحسست للحظة بالذنب , الا انها قطعت احساسي بالذنب عندما ردت لي البوسة ببوسة على شفتاي , هنا… اصبحت القبلات حصرا على الشفاه مني ومنها ولكن قبلات عادية وازداد تلاصق اجسادنا وصدقوني لم اشعر بنفسي الا وانا نائم بشكل كامل فوق جسد اختي رشا جسدي فوق جسدها , صدري فوق صدرها وزبي فوق كسها وشفتاي تتبادل القبلات الخاطفة مع شفتاها , وهنا زبي انتصب بشكل هستيري وبدأت الشهوة تجتاح كل اعصابي , وبدون مقدمات تلاقت شفتانا وبدأت تعزف اجمل سيمفونية مص رائعة , وهنا تجرأت وبدأت اداعب جسدها وهي ايضا , وبدأت امص رقبتها واداعبها بشكل جنسي مثير ولم اشعر الا ويدها تعبث بزبي من فوق البيجامة , وهنا طار صوابي فنزلت بيجامتي واطلقت العنان لزبي ليحترق بلهيب اصابع يديها الحريريتان , وبعد اكتر من نص ساعة من المداعبات مددت يدي لكي انزل بيجامتها وكنت قد قررت ان اقتحم جدران كسها المحترق بنيران شهوتها التي اظهرتها لي , لتوقفني بلحظة قاتلة وتمسك يدي وتقول لي اول كلمة بعد كل تلك المداعبات .
رشا : لاااااا
انا : وبصدمة رهيبة وخوف نوعا ما.. ليش
رشا : لا استطيع اليوم
أنا : طيب قوليلي ليش
رشا : لك خلص ربيع .!!!. وما زالت تلعب بزبي بحرقة شديدة.
كنت اعرف انها لم تتراجع ولكن هناك سبب قد منعها .
رشا : لك جايتني الدورة !!
أنا : لك كس اخت حظي !!
رشا : لاتزعل حبيبي كلها يومين وبخلص منها .
أنا طيب عمري حاضر .
بس وهاد اللي بايدك كيف بدو يقدر يصبر ؟؟
قاالتها بكل غنج ورومنسية انا رح ابسطو اليوم رح جيبو عايدي وبعدين كلي تحت امرو .
وفعلا ضلت تداعب زبي حتى انتفضت عروقه وافرغ حممه البركانية بين اصابع يدها ولبسنا ثيابنا ونمنا في حضن بعض حتى الصباح وكأن شئ لم يحدث .
رشا : لاااااا
انا : وبصدمة رهيبة وخوف نوعا ما.. ليش
رشا : لا استطيع اليوم
أنا : طيب قوليلي ليش
رشا : لك خلص ربيع .!!!. وما زالت تلعب بزبي بحرقة شديدة.
كنت اعرف انها لم تتراجع ولكن هناك سبب قد منعها .
رشا : لك جايتني الدورة !!
أنا : لك كس اخت حظي !!
رشا : لاتزعل حبيبي كلها يومين وبخلص منها .
أنا طيب عمري حاضر .
بس وهاد اللي بايدك كيف بدو يقدر يصبر ؟؟
قاالتها بكل غنج ورومنسية انا رح ابسطو اليوم رح جيبو عايدي وبعدين كلي تحت امرو .
وفعلا ضلت تداعب زبي حتى انتفضت عروقه وافرغ حممه البركانية بين اصابع يدها ولبسنا ثيابنا ونمنا في حضن بعض حتى الصباح وكأن شئ لم يحدث .
Tags :
قصص سكس
Subscribe by Email
Follow Updates Articles from This Blog via Email

No Comments